اخبار الاقتصاد

الجزائر.. الحكومة تفتح الباب أمام الشباب للتنقيب عن الذهب

وأشار وزير المناجم، محمد عرقاب، إلى أن الحكومة ستعمل على تقديم كافة التسهيلات لتيسير عمليات التنقيب عن الذهب.

ونقلت صحيفة “الشروق” الجزائرية، عن عرقاب قوله للتلفزيون الرسمي، إنه بمقدور الشباب الانضمام لتعاونيات التنقيب عن الذهب في جنوب البلاد.

وبيّن المسؤول الجزائري، أن الدولة ستشتري كميات الذهب في إطار قانوني من هذه التعاونيات، كما ستقوم بدعمهم بالتقنيات اللازمة للتنقيب عن المعدن الأصفر. 

ويحظر القانون الجزائري التنقيب عن الذهب من جانب الأفراد دون الحصول على تراخيص من السلطات، حيث يعتبر ما في باطن الأرض ملكا للدولة.

وتمكنت وزارة الدفاع الجزائرية في السنوات الماضية من تنفيذ عمليات أسفرت عن إيقاف منقبين عن الذهب في محافظات تقع أقصى جنوبي البلاد، وحجز معدات تستعمل في هذا الغرض.

ما مدى فائدة هذا المقال ؟

انقر على نجمة لتقييمها!

متوسط ​​تقييم : 0 / 5. عدد الأصوات : 0

لا توجد أصوات حتى الآن! كن أول من يقيم هذا المقال.

إخلاء المسؤولية عن المخاطر: لن يكون Arabtopforex.com مسؤول عن أي خسارة أو ضرر ناتج عن الاعتماد على المعلومات الواردة في هذا الموقع بما في ذلك الأخبار السوقية والتحليل والتوصيات التداولية وتقييمات وسطاء فوركس. البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة في الوقت الفعلي ولا دقيقة، والتحليلات هي آراء المؤلفين ولا تمثل توصيات Arabtopforex.com أو الكتاب. ينطوي تداول العملات على الهامش على مخاطر عالية ، وهو غير مناسب لجميع المستثمرين. نظرًا لأن خسائر المنتجات ذات الرافعة المالية قادرة على تجاوز الودائع الأولية ووضع رأس المال في خطر. قبل اتخاذ قرار بالتداول في فوركس أو أي أداة مالية أخرى، يجب عليك التفكير بعناية في أهدافك الاستثمارية ومستوى خبرتك ورغبتك في المخاطرة. نحن نعمل بجد لنقدم لك معلومات قيمة عن جميع الوسطاء الذين نقوم بتقييمهم. لتزويدك بهذه الخدمة المجانية، نتلقى رسوم إعلانات من الوسطاء، بما في ذلك بعض من هؤلاء المدرجين ضمن تصنيفاتنا وعلى هذه الصفحة. بينما نبذل قصارى جهدنا لضمان تحديث جميع بياناتنا، فإننا نشجعك على التحقق من معلوماتنا مع الوسيط مباشرةً.

عرب توب فوركس

عرب توب فوركس نختص في تداول الفوركس، والعملات العالمية والعملات الرقمية وتجارة الفوركس نساعدك على تقييم واختيار وسيط الفوركس المرخص والمصرح لتتداول بآمان وثقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *